الاثنين، 30 يناير 2012

مقال : من أجل كرامة المواطن .. للدكتور سلطان بن كايد القاسمي

من أجل كرامة المواطن
من أجل كرامة المواطن
إن أريد إلا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله
عليه توكلت وإليه أنيب
تشهد دولة الامارات هذه الايام حراكاً فكرياً حقوقياً اعلامياً غير مسبوق، وذلك منذ صدور مرسوم إسقاط جنسية ستة من مواطني الإمارات، والسابع الذي قبلهم. وهؤلاء السبعة من المعروفين بخدمتهم لوطنهم والمنادين بالإصلاح الاجتماعي. ولعل أبرز الساحات التي يتضح فيها هذا الحراك هي ساحة الانترنت، التي تحولت إلى ميدان التحرير الافتراضي لشباب الامارات للدفاع عن حقوقهم المدنية. وقد انقسم الحراك على جبهتين متضادتين، جبهة ترى عدم جواز إسقاط الجنسية عن هؤلاء السبعة، ويقود هذه الجبهة مجموعة من رجالات المجتمع من أطياف فكرية متنوعة ومن ضمنهم دعاة الاصلاح السبعة. وجبهة أخرى ترى وجوب الانصياع التام للمرسوم وأن هؤلاء السبعة يستحقون هذه العقوبة وإن كانت قاسية، ويقود هذه الجبهة مجموعة على رأسها جهاز أمن الدولة وخاصة المسؤولين عن محاربة التيارات الفكرية المجتمعية.

الأحد، 15 يناير 2012

مقال للسفير الدكتور عبدالكريم محمد العامري (الامارات…….من جهاز امن الدولة الي جهاز امن الوطن!)


الامارات…….من جهاز امن الدولة الي جهاز امن الوطن!

الدكتور عبدالكريم محمد العامري
سفير الإمارات

 

منذ اسابيع قليلة اكملت اماراتنا الحبيبة العقد الرابع من عمر وحدتها المجيدة. وهي فترة ربما تكون قصيرة في اعمار الدول الا انها اذا قيست بما تحقق من انجازات فهي حقا طويلة بل طويلة جدا. لقد نجح نظام حكمها في تحقيق انجازات تلو اخري بدءا من توحيد كياناتها السياسية الي نجاح باهر في بناء الانسان وتمتعه برفاهية ورغد من العيش كريم . لقد قدمت الاسر الحاكمه لابناء الامارات وطنا موحدا و باشرت عملية بناء الانسان طواعية و ليس بناءا علي ضغوط او مطالبات شعبية . تاتي هذه الانجازات لتعزز من التلاحم التاريخي بين حكام البلاد ومواطنيهم الذي ترسخ عبر مئات السنين. ونود ان ننبه المشرفين علي جهاز امن الدولة الي ان هذا الارث الوطني المشرف لهؤلاء الحكام يتعرض لتشويه ممنهج بسبب ممارسات بعض منتسبي جهاز الامن. لقد استثمر بعض منتسبوا هذا الجهاز المخاطر الامنية التي تهددت العالم في السنوات الاخيرة للسيطرة علي كافة مفاصل الدولة ومؤسساتها المتعلقة بالمجالات الداخلية والخارجية . وفي ذلك مخاطر كبيرة علي سلامة الوطن وامنه الاجتماعي. ويتضاعف حجم المخاطر وتزداد حدتها اذا ادركنا ان جهاز الامن يمارس نشاطه علي اساس فرضية خاطئة فيما يتعلق بطبيعة وحقيقة الخطر الذي يتهدد الوطن. ستكون نتيجة استمرار ذلك تهديدا للامن الداخلي للامارت بدلا من حمايته. كما ان تلك السياسات ستجعل الامارات اكثر عرضة للاخطار الخارجية.

الأربعاء، 11 يناير 2012

بيان رابطة علماء أهل السنة بشأن سحب الجنسية عن إماراتيين

..

بيان رابطة الشباب العربي في اوربا

بسم الله الرحمن الرحيم

الى سعادة سفير دولة الامارات العربية المتحدة في بريطانيا السيد عبد الرحمن غانم المطيوعي


 
تود رابطة الشباب العربي في اوربا
 ان تعبر عن بالغ اسفها وقلقها للقرارت التي اتخذتها حكومتكم والمنافية لكل الاعراف والاتفاقيات العالمية  التي تحفظ حق الانسان في ابداء الرأي  والسعي نحو الاصلاح وفي ان يكون لهم الحق في الجنسية والعمل وعدم المساس بأي من هذه الحقوق او حتى التهديد بها ..

السبت، 7 يناير 2012

مقال : سحب الجنسية حماقة امنية ام سياسة دولة؟!


سحب الجنسية حماقة امنية ام سياسة دولة؟!

للكاتب جاسم راشد الشامسي

                              سحب الجنسية حماقة امنية ام سياسة دولة ؟
   الخبر السيئ الذي تناقلته شبكات التواصل الاجتماعي وبعض القنوات الفضائية وصدرتأكيد رسمي فيما بعد من  الإدارة العامة لشؤون الجنسية والإقامة والمنافذ بشأن سحب جنسية “ستة” مواطنين – ما تناقلته المواقع سبعة مواطنين حيث لم يتضمن بيان الهجرة المواطن أحمد غيث السويدي- من الاسلاميين بحجة الحفاظ على الأمن العام , استعادني ذلك الى القصة الرمزية الشهيرة “الدب الأحمق والذبابة” حيث روت الاخبار: أن رجل سيار رأى دباً عظيماً موثقا ومعلقا في شجرة وسط صحراء فسيحة..فأشفق عليه وحرره من قيده, ثم نام تحت تلك الشجرة  ليستريح من وعثاء السفر..فجاء الدب على وجهه يدب, ليحمي صاحبه الرجل من كل ما يقطع عليه متعة النوم..فرأى الذبابة مقبلة ترن كالربابة, فوقعت على جفن صاحبه..فجاش غضبا وقال لا وربي لا أدع الذبابه تسومه عذابا..فأسرع الى صخرة قريبة, ورض رأس الخليل ليحفظ أمنه من الذبابه..فحطم العين والرأس ولم تبقى إلا الحماقة.

بيان مركز سواسية لحقوق الإنسان ومناهضة التمييز

سواسية : سحب الجنسية من 6 مواطنين في الإمارات .. عمل يخالف الاتفاقات والأعراف والمواثيق
يعرب مركز سواسية لحقوق الإنسان ومناهضة التمييز عن اندهاشه الشديد من قرار السلطات الإماراتية ، الخاص بسحب الجنسية من ستة مواطنين إماراتيين ، هم: حسين منيف عبد الله حسن الجابري وحسن منيف عبد الله حسن الجابري  وإبراهيم حسن علي حسن المرزوقي ، وشاهين عبد الله مال الله حيدر الحوسني , وعلي حسين أحمد علي الحمادي ، ومحمد عبد الرزاق محمد الصديق العبيدلي , بزعم أنهم يمثلون تهديداً للأمن القومي، وأنهم يرتبطون بمنظمات وشخصيات إقليمية ودولية مدرجة في قوائم الأمم المتحدة المتعلقة بمكافحة تمويل الإرهاب، وذلك في إجراء نادر لم نشهد له مثيل في وطننا العربي طوال العقود الخمسة الماضية، لعقاب هؤلاء النشطاء على مطالبهم الخاصة بالإصلاح السياسي في الإمارات.

بيان اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا


بسم الله الرحمن الرحيم
بيان
"اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا":
نزع الجنسية عن شخصيات إماراتية خطوة مُستغرَبة تقتضي المراجعة

تلقّى "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" باستغراب شديد، الأنباء التي تفيد بنزع الجنسية عن ستّة من الشخصيات العامّة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وما يزيد المفاجأة أنّ هذه الشخصيات العامّة، معروفة بسيرتها الطيبة ومكانتها الاجتماعية الرفيعة، وتحظى باحترام كبير داخل الإمارات وخارجها. فهؤلاء من رموز المجتمع الإماراتي الناهض، ومن أهل الرأي والمواقف الوطنية والإنسانية المشهود لها، وبرزوا في المجالات العلمية والأكاديمية والتربوية وفي خدمة المجتمع ومجالات الإصلاح. وقد عُرِف هؤلاء الروّاد، من خلال حضورهم الاجتماعي والثقافي، وسلوكهم الحضاري الحسن؛ بأنهم خير سفراء لدولة الإمارات وشعبها حيثما حلّوا في العالم

اللقاء الثاني للشيخ محمد عبدالرزاق على قناة الحوار


مقال : لستم دياكيه يا دعاة الإصلاح!

تاريخ النشر : 28 01 1433
لستم دياكيه يا دعاة الإصلاح!
الكاتب: إبراهيم بن عمر السكران


حين رأيت هذه المقارنة الأليمة قلت في نفسي: مشكلتكم أنكم لستم دياكيه يادعاة الإصلاح!

الحمد لله وبعد،،

الشيخ الفقيه محمد عبد الرزاق الصدّيق (عضو الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين وعضو في اللجان الشرعية المصرفية)، والداعية المعروف د.علي الحمادي (رئيس مركز التفكير الإبداعي) ومعهما إخوانهم: د.شاهين الحوسني (متخصص في علم المكتبات)، وحسن الجابري (متخصص في العمل الخيري)، وحسين الجابري (خبير تربوي)، وابراهيم المرزوقي (خبير تربوي).


مقال : نظرة في قانون الجنسية الإماراتية

مقدمة :
دار جدل واسع في مدى صحة القرار الصادر في سحب أو إسقاط جنسية الإماراتيين السبعة ، و لم يكن الخلاف الدائر على المواد القانونية التي تضمنها قانون الجنسية و جوازات السفر الإماراتي ، و إما يظهر  تركز الخلاف على تفسير هذه المواد و مدى انطباقها على الحالات المنظورة بما يعرف فقها بمصطلح التكييف القانوني  . إلى جانب عدم إدراك الكثيرين من غير المختصين بأهمية تتبع الإجراءات اللازمة لتنفيذ أي قانون ، و أن عدم تطبيق هذه الإجراءات و بالتدرج و المواعيد و الضوابط الصحيحة ، و التي ينص عليها القانون نفسه ، يحتم وقوعه في خانة البطلان ، و يجعله عرضة للطعن ، فيمسي القرار بعد صدوره كأن لم يكن .

بيان مركز الخليج لحقوق الانسان

الإمارات العربية المتحدة: على الحكومة الغاء قرار سحب الجنسية من دعاة الاصلاح الستة


بيروت، 29 ديسمبر، 2011 -- يعرب مركز الخليج لحقوق الانسان عن قلقه البالغ للقرار الذي اصدرته السلطات في دولة الامارات العربية والقاضي بسحب جنسيات ستة من دعاة الاصلاح وهم:
  1. الشيخ محمد عبدالرزاق الصديق /  عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
  2. الدكتور علي حسين الحمادي     /    رئيس مركز التفكير الإبداعي
  3. الدكتور شاهين عبدالله الحوسني   /    خبير المكتبات والمعلومات
  4. الأستاذ حسين منيف الجابري     /     الخبير التربوي التعليمي الأكاديمي
  5. الأستاذ حسن منيف الجابري      /      مؤسس وخبير في العمل الخيري
  6. الأستاذ إبراهيم حسن المرزوقي    /    أستاذ ومدرس تربوي وتعليمي

الدكتور علي الحمادي على قناة الحوار بخصوص سحب الجنسية


الخميس، 5 يناير 2012

بيان الاتحاد الإسلامي العالمي للمنظمات الطلابية

نداء عاجل

حول نزع جنسية الدولة الإماراتية

عن عدد من العلماء والدعاة الإصلاحيين الإماراتيين

تلقينا في الاتحاد الإسلامي العالمي للمنظمات الطلابية باستغراب واستهجان شديدين ما نشرته بعض وسائل الإعلام العربية و العالمية حول قيام السلطات في دولة الإمارات العربية المتحدة *بسحب جنسية الدولة من عدد من الشخصيات العامة من العلماء والدعاة الإصلاحيين الإماراتيين

بيان منظمة ( أصدقاء الإنسان الدولية )

نزع الجنسية عن مواطنين إماراتيين انتهاك جسيم ينبغي التراجع عنه


أقدمت سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة، على نزع الجنسية عن ستة من مواطني الدولة، وهم من الشخصيات العامّة المعروفة بتوجّهاتها الإصلاحية، فحرمتهم بالتالي من كافة حقوق المواطنة، في خطوة غير مسبوقة وانتهاك جسيم لالتزامات دولة الإمارات في مجال حقوق الإنسان.
وإنّ منظمة "أصدقاء الإنسان الدولية" إذ تستنكر هذه الخطوة وتدينها، لتؤكد أنها خطوة منافية لأبسط إلتزامات حقوق الإنسان والحقوق المدنية، كما أنها لا تحظى بأي مشروعية قانونية وتتنافى مع حقوق الإنسان الأساسية، ولا يمكن تبريرها بأي مسوِّغات كانت.
وقد مسّت هذه الخطوة كلاًّ من: أحمد غيث السويدي، وحسن منيف الجابري، وحسين منيف الجابري، والدكتور شاهين عبدالله الحوسني، والدكتور علي حسين الحمادي، ومحمد عبدالرزاق الصديق