أمام
المحكمة الإدارية مثلت قضية المواطنون السبعة بدون حضور المتهمين ، بسبب
تقديم عريضة إصلاحات للدولة ،وأتهمهم الأمن على إثرها بالخيانة ومحاولة
الإنقلاب .
وأعد قانونيون هذا الإجراء مخالف للقانون والدستور الذي يقوم به جهاز الأمن الإماراتي ضد المواطنيين بعد حادثة سحب الجنسيات السبع وإعتقال أصحابها بعد تخييرهم بالسجن أو البحث عن جنسيات أخرى في 9 من إبريل /نيسان من الشهر الجاري .
وقال محامي المواطنون السبعة الدكتور محمد الركن أنها المرة الأولى التي يمنع فيها من زيارة موكلة حتى في الجرائم التي يصل فيها الحكم حتى الإعدام يسمح بمقابلة المتهم وهذا مالم يحدث في المواطنون السبعة .
وأوضح المحامي الركن أن قضية المواطنين السبعة اساءت كثيرا لسمعة الامارات الحقوقية.
يشار إلى أن المواطنين السبعة المسحوبة جنسياتهم هم: د. على الحمادي، محمد عبد الرازق الصديق، د. شاهين الحوسني، حسين الجابري، حسن الجابري، ابراهيم المرزوقي، أحمد غيث السوديدي.
وكان الإصلاحيون المحتجزون في سجن 'الشهامة' بأبو ظبي، قد اتهموا من قبل بالخيانة والعمالة لجهات أجنبية، وذلك لتوقيعهم على عريضة إصلاحية وجهوها لحاكم الإمارات يطالبونه فيها بالقيام بإصلاحات تشريعية، وهذا ما لم تقبله الحكومة ووقعت عليهم عقوبة التجريد من الجنسية في ديسمبر الماضي، لتعود الآن وتخيرهم بين الهجرة واختيار جنسية أخرى غير التي ولدوا عليها أو السجن.
وأصابت قضية المواطنون السبعة حالة من الإستياء في المجتمع الإماراتي ، وأعتبره خرقاً للمواطنة وإضعافاً لهيبة الدولة ولرجال الأمن .
ومن المقرر أن يتم رفوع الرد من قبل محامي المواطنون السبعة الجلسة القادمة .
وأعد قانونيون هذا الإجراء مخالف للقانون والدستور الذي يقوم به جهاز الأمن الإماراتي ضد المواطنيين بعد حادثة سحب الجنسيات السبع وإعتقال أصحابها بعد تخييرهم بالسجن أو البحث عن جنسيات أخرى في 9 من إبريل /نيسان من الشهر الجاري .
وقال محامي المواطنون السبعة الدكتور محمد الركن أنها المرة الأولى التي يمنع فيها من زيارة موكلة حتى في الجرائم التي يصل فيها الحكم حتى الإعدام يسمح بمقابلة المتهم وهذا مالم يحدث في المواطنون السبعة .
وأوضح المحامي الركن أن قضية المواطنين السبعة اساءت كثيرا لسمعة الامارات الحقوقية.
يشار إلى أن المواطنين السبعة المسحوبة جنسياتهم هم: د. على الحمادي، محمد عبد الرازق الصديق، د. شاهين الحوسني، حسين الجابري، حسن الجابري، ابراهيم المرزوقي، أحمد غيث السوديدي.
وكان الإصلاحيون المحتجزون في سجن 'الشهامة' بأبو ظبي، قد اتهموا من قبل بالخيانة والعمالة لجهات أجنبية، وذلك لتوقيعهم على عريضة إصلاحية وجهوها لحاكم الإمارات يطالبونه فيها بالقيام بإصلاحات تشريعية، وهذا ما لم تقبله الحكومة ووقعت عليهم عقوبة التجريد من الجنسية في ديسمبر الماضي، لتعود الآن وتخيرهم بين الهجرة واختيار جنسية أخرى غير التي ولدوا عليها أو السجن.
وأصابت قضية المواطنون السبعة حالة من الإستياء في المجتمع الإماراتي ، وأعتبره خرقاً للمواطنة وإضعافاً لهيبة الدولة ولرجال الأمن .
ومن المقرر أن يتم رفوع الرد من قبل محامي المواطنون السبعة الجلسة القادمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق